ألطامات ألتى أتى بها أبن تيمية وسجن بسببها سيع مرات. سلسلة محاكمة أبن تيمية وألرد على ألشيخ عبدالله رشدى ج٣
ألسلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم أللهم صل على محمد وآل محمد إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا عجيب أمر فقهاء الإسلام الحلاج سجن وقتل بسبب زندقته وكذلك بالجعد بن درهم فمن يسجن ويحاكم من المخالفين لأهل السنة والجماعة فدائما يكون الحق مع الجلاد وفقهاء السلطان وقضاة ألسلطان ولكن أذا كانت هذه المحاكمة قد حدثت مع فقيه من فقهاء أهل السنة والجماعة فالحق مع المتهم ويصبح جميع القضاة والفقهاء مخطئين وفقهاء سلطان وظلمة فعندما تمت محاكمة أحمد بن حنبل والفقهاء والقضاة كانوا مخطئين وكانوا ظلمة وفاسدين العقيدة لأنهم كانوا من المعتزلة وعلى الرغم من أن السلطان نفسه وخليفة المسلمين فى ذلك الوقت كان من المعتزلة وهو الخليفة المأمون ثم من جاء من بعده من خلفاء العباسيين كانوا معتزلة إلى عصر المتوكل العباسي والذي أطلق عليه لقب ناصر السنة لا لشيء غير أنه تجاهل المعتزلة ونصر مذهب أحمد بن حنبل من أجل مصلحة حكمة واستقرار الأمور فى الدولة وكذلك عند محاكمة أبن تيمية يصبح ابن تيمية...